وهم يقاتلون في صفوف مليشيات #الحوثي ،تم تسليمهم لمكتب #حقوق الإنسان ومكتب #الشئوون الإجتماعية والعمل لإعادة تأهيلهم #ورعايتهم في مركز تأهيل الأطفال #المجندين بمأرب بالله عليكم اين قلوب #اباء وامهات هؤلاء #الاطفال؟ اين انسانية #المنظمات التي تدعي حماية #الاطفال وهي تدعم عصابات #الحوثي وتمولها وتوفر لها الغطاء بل تحولت من #منظمات ترعى الفقراء الى عصابات #تهرب السلاح لعصابات #الحوثيين الارهابية؟
Comments